أمر مهم ! هذا ما قررته شركات التواصل الاجتماعي و شركات التكنولوجيا حول طلب الرئيس الأمريكي ترامب


بعد فوز الرئيس الجديد ترامب في تلقيه رئيس الولايات المتحده بدأ بإتخاذ اجراءات غير جيدة و من ثم يضغط على بعض الشبكات الاجتماعية و كما نعرف انه في اول يوم لتلقيه الرئاسة قام بغلق الموقع الكندي لمنع المهاجرين من التمتع باجازتهم و ايضا هذا ينطبق على سكان امريكا و بعد ذلك و طلب الرئيس من الشبكات الاجتماعية و شركات التكنولوجيا الكبرى كفيسبوك و جوجل و غيرها من للشركات المعروفة من التجسس على المسلمين في اي مكان و تعقبهم للتحصل على معلومات ضد المسلمين.


هذا امر غير جيد و لكن قرار الشركات كان صادم لدونالد ترامب وهو عدم الموافقة على طلب ترامب و عدم تدخلها في هذه الاشياء التي تعد اساءة نوعا ما و هذا ما اكدته بعض الصحف الأمريكية و التي اثارت جدلا واسعا عبر مواقع التواصل الاجتماعي الا أن الموافقة لم تتم .
إعلانات 1
إعلانات 2
مواضيع مشابهة

💬تعليقات